تدور القصة حول الصراع الطبقي بين طبقة الإقطاعيين القدامى متمثلة في عائلة العزايزة وطبقة الملاك الجدد متمثلة في عائلة السوالم الذين كانوا أجراء فيما مضى، ويلجأ السوالم لطرق غير شرعية للحصول على المال لمنافسة العزايزة على كرسي مجلس الشعب الذي كان حكرًا على العزايزة.
استكمالا للأجزاء الثلاثة السابقة ، وبعد عودة (حزلئوم) من السفر ، وشرائه للبيت ، وتمكنه من امتلاك جميع الأراضي والأملاك ، يثير غيرة وحقد شقيقيه (الكبير) ، و(جوني) ، وتشتعل بينهم الصراعات ؛ ﻹثبات أهمية كل واحد منهم لدى أهل قرية (المزاريطة) ، وبين صراع وآخر تظل فكرة التخلص من (حزلئوم) قائمة .
استكمالًا للأجزاء السابقة، تدور أحداث الجزء الخامس من مسلسل (الكبير أوي)، وفي هذا الجزء يفاجأ (الكبير أوي) بظهور شقيق آخر لهم سوداني، يعود إلى قرية (المزاريطة) ليشارك أشقاءه الثلاثة (الكبير أوي، وجوني، وحزلئوم) حياتهم، حيث يقع الجميع في العديد من المفارقات الكوميدية، بالإضافة إلى دخول (جوني) السجن، فيضطر شقيقه (الكبير أوي) إنقاذه من القضبان الحديدية، وتتوالى الأحداث في إطار كوميدي.
امرأة صعيدية تفقد زوجها بعد أن يتعرض للقتل على يد عمدة البلدة؛ التى تعيش فيها، وعلى الرغم من أنها تصبح امرأة أرملة ووحيدة، إلا أنها تقرر الانتقام من غريمها العمدة بشتى الوسائل الممكنة، فى محاولة منها للثأر لدم زوجها المقتول.